هل جربت لعبة الزومبي ..؟
هي تجربة واقع افتراضي حيث سيكون عليك القتال مع جحافل من الزومبي وبنادق في متناول اليد ، والتي ستتمكن من الاعتماد علىها بالعب مع أصدقائك.
يمكن أن يصل عدد اللاعبين إلى 6 أشخاص للقتال في وقت واحد على مساحة 200 متر مربع ، والتي بفضل نظارات الواقع الافتراضي ستصبح مشهدًا مرعبًا مليئًا بالزومبي.
تجربة واقع افتراضي مثالية لتنظيم معركه مثيره حقًا في الواقع الافتراضي
ملخص هجوم الزومبي
المدة: 30 دقيقة
عدد اللاعبين: بين 1 و 6 مشاركين
نوع اللعبة: تعاونية متعددة اللاعبين
التوفر: أي يوم من أيام الأسبوع الحجز المسبق
سماعة رأس لاسلكية ، الادوات بندقية واقعية ، مساحة 200 م².
ما هي تجربة الواقع الافتراضي؟
عند عبور باب مركز الواقع الافتراضي ، ستكتشف غرفة مفتوحة ، بدون أي نوع من الزخارف التي تنذر بالمعركة القادمة.
بعد التسجيل في الكاونتر ، سينقلونك إلى غرفة الإحاطة ، حيث سيُظهر لك مدرب المركز لمعاينة للعبة الزومبي التي سنشارك فيها ، وقواعد السلامة الأساسية والمعدات التي ستعرفك على التجربة من الواقع الافتراضي.
منذ اللحظة التي دخلت فيها من الباب المركزي حتى مغادرتك ، يمكن أن تستغرق التجربة حوالي ساعة ، من أن القتال والضرب بالطلقات ، وهي ما يكفي لملاحظة مدى تأثير الوزن الواقعي للبندقية. بين ذراعينا
بعد الإحاطة ، ستضع المعدات عليك، والتي تتكون من نظارات الواقع الافتراضي ، وحقيبة
ثلاثية الأبعاد بأبعاد ووزن أصلي ، لإعطاء أكبر قدر ممكن من الواقعية لتجربة الواقع الافتراضي. على الرغم من أن مظهر البندقية هو أقل ما يمكن ، لأنه في اللعبة يمكننا تحويلها إلى أنواع مختلفة من الأسلحة بضغطة زر. وهكذا ، سيكون لدينا في يدك بندقية هجومية أو رشاش أو بندقية أو بندقية قنص حسب المناسبة ، ولكل منها صفات المناولة الخاصة بها.
عند دخول الغرفة سنكتشف أن المساحة الفارغة والمفتوحة أصبحت فجأة مشهدًا واقعيًا غزته الزومبي ، حيث ستكون قادر على التحرك كما يحلو لك ، وحتى الصعود والنزول في الطوابق دون مغادرة الغرفة. سنكون قادر أيضًا على رؤية كيف تتغير ملابسك وأسلحتك داخل الغرفة وأصدقائك في المعركه وهم يرتدون الزي الرسمي الذي تم إنشاؤه في تجربة الواقع الافتراضي.
يمكن لعب في مجموعات تصل إلى 6 أشخاص ، لذلك إذا كان هناك عدد أكبر منكم يريد اللعب، فسيتعين عليك تقسيم اللعب إلى عدة أدوار. يمكنك دائمًا مقارنة النتائج في نهاية التجربة ، ومعرفة هل نجحت انت و أصدقائك فى مواجهة كارثة الزومبي.
