أخطر ثلاث مخترقين عبر الإنترنت و هاكرز في التاريخ

على مر التاريخ ، ظهرت مجموعة من الأساطير و المخترقين عبر الإنترنت في العالم التكنولوجي.

محاولين وضع بصماتهم على هذا العالم ، ويختار كل شخص مجالًا للسماح له بالاسترخاء شخصيًا ، سواء كان قانونيًا أم لا.

قرائنا الأعزاء ، سأقوم بـ مناقشة أخطر ثلاث مخترقين عبر الإنترنت و هاكرز في التاريخ:

1- روبرت تابان موريس:

لنبدأ موضوع أخطر ثلاث هاكرز بـ روبرت موريس روبرت موريس.

فهو أحد أكثر الشخصيات تأثيرًا في عالم التكنولوجيا ، سواء في القانون أو في الجوانب الأخرى.

اشتهر صديقنا روبرت بخلقه فيروسات ، فهذه الدودة تصيب ملايين أجهزة الكمبيوتر والأجهزة والشركات.

والتي عُرفت فيما بعد باسم Morris Worm ، وقد تمت معاقبته وفقًا للقانون.

والسبب هو أن صناعة البرمجيات الخبيثة لديه تسببت في أضرار جسيمة.

انضم إلى جامعات عالمية مثل MIT و Harvard ، وتعاون لاحقًا مع العديد من الشركات والمجموعات بما في ذلك Strong Security Agency ، وساهمتلاحقًا في تطوير أنظمة كمبيوتر معينة.

2- ألبرت جونزاليس من أخطر الـ مخترقين عبر الإنترنت :

أنه من أقوى الهاكرز الذين اشتهروا في هذا القرن.

فهو من مواطني الولايات المتحدة وتسلل إلى العديد من أجهزة الكمبيوتر والمعدات ، ولكن أكبر جرائمه الإلكترونية سرقة العديد من بطاقات الائتمان.

والتي بلغت قيمتها بلغ 1.1 مليون دولار أمريكي ، وبطاقات الاحتيال والمعاملات.

شاهد أيضاً: أغبى الأخطاء العسكرية في تاريخ البشرية

يجيد ألبرت القرصنة واستخدم نقاط الضعف المعروفة مثل حقن SQL في ذلك الوقت (2005 إلى 2008).

على الرغم من أنه لم يتم اكتشافها أو تعقبها ، إلا أنه يستخدم الأموال المسروقة حتى إذا كان شخصًا بسيطًا ، عاملوه لأنه كان يعيش في أفخم فندق ويأكل أفخم الأطعمة.

الأمر الذي أثار شك الكثير من الناس لأن الشرطة احتجزته في أحد الفنادق.

3- كيفين بولسن / دارك دانتي من أخطر الـ مخترقين عبر الإنترنت :

اسمه Kevin وهو من أخطر الـ مخترقين عبر الإنترنت ، لكن بعض الناس يسمونه “Dark Dante”.

في الثمانينيات ، أعلنت محطة إذاعية KIIS-FM أن المتصل رقم 102 سيفوز Tarar 944S2 Porsche ، لذلك اقتحم صديقنا كيفن جميع المكالمات.

الهاتف الخلوي الذي قاد محطة الإذاعة والتحكم فيها للفوز بها تم تعقبه وحكم عليه بالسجن خمس سنوات ، لكنه الآن صحفي متخصص في الأمن والسلامة.

للحماية ، قد تكون البداية عائقًا دائمًا ، أو ربما تحاول دائمًا فرض نفسك على البداية بطرق مختلفة ، لكن النهاية سعيدة ، على الأقل في قصة صديقنا كيفن.